كان مالك يفتي بأن طلاق المكره باطل ففسرها بنو العباس علي أن بيعتهم باطلة وقد كانوا يكرهون الناس علي أيمان البيعة
(( وهي حساسية معهودة من المخالفة لدي الملوك ))
مشهد رهيب
قال الله تعالى؛ (( هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ )) عند المولى الحق لا يغني إلا الحق . اللهم سلم سلم.