١- رمضان محراب التدبر والتأمل..
وجدير بالنابهين من أهل الفكر والعلم في الأمة وهم يتلمسون بلسما للجراح النازفة أن يعكفوا بالبصائر على هذا الوحي المعصوم.. كان جِبْرِيل يلقى النبي صلى الله عليه وسلم كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن.
٢- وهو فرصة لمزيد من عروج العابدين
٣- كما أنه منحة للتائبين المقصرين..
يقول القدوة الزاهد أبو القاسم القشيري عند قوله تعالى : (( سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة )) { إن وكل من كتب عليك الزلة فقد تولى بنفسه لك كتابة الرحمة. ويقال : كتابته لك أزلية وكتابته عليك وقتية والوقتية لا تبطل الأزلية }