في كتاب الزهد للإمام أحمد (ص: 319): كان مالك ابن دينار يقول يا حملة القران ماذا زرع القران في قلوبكم فان القران ربيع المؤمنين كما أن الغيث ربيع الارض فقد ينزل الغيث من السماء فيصيب الحش فيه الحبة ولا يمنعه نتن موضعها أن تهتز وتخضر وتحسن فيا حمله القران ماذا زرع القرآن في قلوبكم ؟أين أصحاب سورة ؟ أين أصحاب سورتين ؟ماذا عملتم فيها؟
مشهد رهيب
قال الله تعالى؛ (( هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ )) عند المولى الحق لا يغني إلا الحق . اللهم سلم سلم.