مشهد رهيب
قال الله تعالى؛ (( هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ )) عند المولى الحق لا يغني إلا الحق . اللهم سلم سلم.
قال الله عز وجل (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رؤوس أموالكم لا تَظْلِمُون ولا تُظْلَمون ) قال الرجل القرآني سيد قطب في ظلال ال
كانت حادثة الإسراء والمعراج ، من أعظم الحوادث في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ،
تأملت معظم السياقات في القرءان فوجدت من القرائن في القرءان ، التمهيد لكشف الضر و إجابة الدعاء و رفع البلاء والنجاة من اسباب الهلاك ، بتقرير وحدانيته سبحانه وتعالى وتفرده وحده لاشريك له بالخلق والأمر فهو المدبر لشؤون هذا
قرأت عن حالات من الفرار من الحجز الصحي وأخرى من طلبات وشفاعات بغية التملص من أسره؛ ولما ألجأتني الظروف لمغادرة مكان العمل (إندونيسيا) والحال أن كورونا يوم خروجي منها كان منحصرا في منطقة بعيدة نسبيا من الحي الذي أسكنه بل
آن لمن رزقهم الله بسطة في المال أن يتسابقوا إلى سدّ الثغور, وتخفيف المعاناة, وأن ينفقوا ممّا خوّلهم الله إيّاه من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلّة .
كان السلف رحمهم الله تعالى يحرصون على المطعم الحلال ويراعون ذلك فى ولدهم وكانوا يخافون لقمة الحرام لضررها ومن ذلك ما ذكره ابن كثير فى ترجمة ابى المعالى الجويني الإمام الفقيه الأصولي ان والده ابامحمد الجويني أمر امٌَه
حين كنت أحضر خطبة الجمعة الماضية ذهنيا أعددت تصورا بمقدمة وعرض وخاتمة
ضمنت المقدمة إعلانا بأن الأصل في نظام الكون ونواميسه وقوانينه هو التسخير والمنافع :{وسخر لكم ما في السماوات وما في الأرض جميعا منه}