اﻹنسان عقل وقلب (( عاطفة ))
ﻻ تعارض بين الخطاب العقلاني والعاطفي في الإسلام. فكل منهما له دوره فمدركات العقول أعظم رسوخا، ووجدان العاطفة أسرع أثرا وأقدر على تحريك اﻹنسان إلي تحقيق مااقتنع به عقله، واﻹنسان عقل وعاطفة فهو محتاج إلى الخطابين فإذا فقد الخطاب العقﻻنية غلبت عليه الظنون والشعوذة والجمود والتقليد..